GETTING MY علاج سمنة التوتر TO WORK

Getting My علاج سمنة التوتر To Work

Getting My علاج سمنة التوتر To Work

Blog Article



الأشخاص الذين يعانون من السمنة يكونون أكثر عرضة للأمراض المزمنة، ولكنهم أيضًا يواجهون تحديات مثل الوصم الاجتماعي والمشاكل النفسية التي يمكن أن تكون ضارة بنفس القدر.

يعتبر الاكتئاب وتأزم الحالة النفسية والتوتر من الأمراض السائدة، لكن الجديد هو أنه يمكن أن الحالة النفسية يمكن أن تؤثر على عمل القلب والشرايين. فكيف يتم ذلك؟

ويمكنك بتناوُل حجم حصص غذائية أكبر من الأطعمة ذات السعرات الحرارية الأقل تقليل نوبات الشعور بالجوع وكذلك تناول سعرات حرارية أقل. وقد تشعر أيضًا بمزيد من قبول وجبتك، الأمر الذي يسهم في مدى شعورك بالرضا عمومًا.

يعاني الرجال والنساء الأكبر سناً من تراجع في مستويات بعض الهرمونات المرتبطة بالجنس، وهذا يؤثر في صحتهم عموماً، وبالنسبة إلى النساء، فإنَّ انخفاض مستويات الأستروجين يرتبط بمشكلات في النوم وزيادة الدهون في الجسم، وهذا بدوره قد يؤدي إلى تأثيرات سلبية في نوعية حياتهنَّ، وفي المقابل، يعاني الرجال من انخفاض مستويات التستوستيرون، الذي يؤدي إلى تراجع كتلة العضلات، وهذه التغيرات الهرمونية تتطلب اهتماماً خاصاً، فيمكن أن تؤثر تأثيراً كبيراً في الصحة الجسدية والنفسية لكلا الجنسين.

جربه الآن التقط صورة سريعة لوجبتك واكتشف محتواها من السعرات الحرارية بسهولة. احسب الآن

يتضمن علاج السمنة لدى الأطفال نهجًا متعدد الأوجه يعالج الجوانب الجسدية والنفسية للحالة. تتضمن بعض العلاجات الأكثر فعالية لسمنة الأطفال ما يلي:

تشخص السمنة عيانًا من زيادة الوزن وتراكم الشحوم الذي يبدو واضحًا على المريض، ويحدد نمط السمنة بدقة باستخدام مؤشر كتلة الجسم.

وبتحليل بيانات الوزن والدهون في الجسم، وجد الباحثون أن السمنة تميل إلى الاستمرار مع مرور الوقت بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من ارتفاع مستويات الكورتيزول.

وقالت الدكتورة سوزان فرايد من كلية إيكان للطب في نيويورك، إن النتائج تقدم أدلة جديدة تربط بين التوتر والسمنة.

يمكن اللجوء لمساعدة الإبر الصينية لتخفيف الوزن جنبًا إلى جنب مع الحمية والتمارين، ولعلها تكون أكثر فائدة من الأدوية في ذلك، وهي آمنة ولكن لا دراسات تكفي للجزم بفاعليتها.

يمكن أن يسهم الحصول على المساعدة من محترفي الصحة النفسية وخبراء التغذية والانضمام إلى مجموعات الدعم في فتح الطريق نحو التعافي، ومساعدة الأفراد على العيش حياة أكثر صحة في هذا الرابط وسعادة.

فإن عجز الجسم لأي سبب عن إنتاج كفاية من الليبتين فسيخسر الجسم القدرة على التحكم بالوزن فتحدث البدانة.

الأدوية: في بعض الحالات، قد يكون من الضروري استخدام الأدوية. قد تساعد مضادات الاكتئاب أو غيرها من الأدوية الموصوفة لحالات الصحة النفسية في تنظيم المزاج وتحسين الدافع، مما قد يساعد بشكل غير مباشر في إدارة الوزن.

وقالت فرايد، التي لم تشارك في الدراسة، إن الجسم يفرز الكورتيزول في الكثير من حالات التوتر. وأضافت عبر البريد الإلكتروني أن المستويات المرتفعة بشكل مزمن من هذا الهرمون، تزيد تراكم الدهون حول الخصر وتعزز قدرة الخلايا الدهنية على تخزين الدهون.

Report this page